تحليل: الجيل القديم يحسم الأمور مع احتفال إيمري بذكرى ثلاث سنوات في أستون فيلا

الصورة المميزة لـ: تحليل: الجيل القديم يحسم الأمور مع احتفال إيمري بذكرى ثلاث سنوات في أستون فيلا

تأتي هذه المباراة بعد ثلاث سنوات بالتمام والكمال منذ خوض أوناي إيمري مباراته الأولى مع أستون فيلا، والتي أطلقت حقبته بأسلوب رائع. كان ذلك انتصارًا بنتيجة 3-1 على مانشستر يونايتد، محققًا بذلك أول فوز لفيلا على الشياطين الحمر على أرضه منذ عام 1995.

ثلاث سنوات من قيادة إيمري: نظرة على التطور والاعتماد على الخبرة

بمقارنة التشكيلة من ذلك اليوم بتشكيلة يوم الخميس، يبرز فقط إيمي مارتينيز وعزري كونسا كلاعبين بدآ المباراتين. كما شارك إيمي بوينديا، أولي واتكينز، وجون ماكجين في التشكيلة الأساسية ضد يونايتد وجاءوا من مقاعد البدلاء في الدوري الأوروبي، بينما كان لوكاس دين و ماتي كاش، اللذان بدآ في نوفمبر 2022، بدلاء غير مستخدمين ضد مكابي تل أبيب.

مع هذه التغييرات، قد يكون من المفاجئ القول أن هناك اعتمادًا على الجيل القديم. ولكن بينما تطورت مجموعة إيمري بالتأكيد على مدار السنوات الثلاث الماضية، فإنها لا تزال تعتمد، في الغالب، على نفس النجوم التي ورثها إيمري. يعتبر مورغان روجرز الاستثناء الواضح في هذا السياق.

نجوم الأمس يحملون راية اليوم: من هم اللاعبون الأساسيون؟

قام مارتينيز بتصديات كبيرة لحرمان الزوار يوم الخميس، وفاز كونسا بما بدا وكأنه ركلة جزاء مشكوك فيها. بينما غالبًا ما واجه الوافدون الجدد – بمن فيهم مسجلا الهدفين دونيل مالين وإيان ماتسن – صعوبة ضد فريق مكابي المتحمس. يظل واتكينز وماكجين وبوينديا المنتعش عناصر أساسية لفيلا هذا الموسم، إلى جانب الظهيرين ماتي كاش ودين.

مستقبل أستون فيلا: قوة الخبرة وتحديات القادم

على الرغم من سلسلة انتصاراتهم الأخيرة بخمسة انتصارات متتالية وهزيمة مانشستر سيتي، لا يزال هناك شعور مزعج بأن رجال إيمري لا يزالون هشين هذا الموسم. هذا التوازن بين الخبرة الواسعة والوافدين الجدد يطرح تساؤلات حول مدى استقرار الفريق على المدى الطويل. لمزيد من التحليلات والأخبار الرياضية الحصرية، يمكنكم زيارة getkoora.live.

مشاركة

Facebook Twitter WhatsApp Telegram